بعد الهزيمة الساحقة التي مني بها الكاهن هيثم سكيلييييتل, بدلا من لملمة اذيال الخيبة و التواري و الاستتار عاد ليرينا وجه محمد العفن في الارهاب و السفالة ولا عجب في ذلك فمن شابه بصمجيه فما ظلم.
في هذا المقطع يرد احمد حرقان و نحن علي التهديدات الواهية الارهابية المرسلة من قبل هذا الصعلوك البدوي لاحمد سيده و سيد نبيه.
No comments:
Post a Comment