Thursday, April 16, 2015



هل_تعلم من هذا الرجل الطائر المنحوت على الحجارة ؟
انه النبي الطائر ‫#‏زاردشت‬
599ق.م
طار هو الآخر قبل ظهور الأنبياء على ظهر حصان الى السماء السابعة
وقابل الله ورأى جنته وناره.
"فوهو ماناه" (جبريل الإسلام)
ظهر له وهو الوحي من الإله وكان يعطيه آيات من الله.
زرداشت أول من قال أن الله واحد لاشريك له.
و أول من بشر بالجنة والنار, الجنة لمن يعمل بتعاليمه والنار لمن يخالفها.
الصراط و الصلوات الخمس والوضوء من الزرادشتية ايضاً.
الزرادشتي الصالح سيخلد في الجنة إلى جانب زرادشت في حين أن الفاسق سيخلد في النار إلى جانب الشياطين.
في الأفيستا "كتاب الزاردشتية"
(إني لأدرك أنك أنت وحدك الإله وأنك الأوحد الأحد، وإني من صحة إدراكي هذا أوقن تمام اليقين من يقيني هذا الموقن أنك أنت الإله الأوحد) = قل هو الله أحد.
الديانة الزرادشتية تؤمن بالعقاب واليوم الآخر وبالروح ووجودها.
يوجد كعبة للزرادشتيين:
http://ar.wikipedia.org/wiki/كعبة_زرادشت
قصة الوحي:
تجلَّى له على الضفة كائن نوراني، فخاف لدى رؤيته وهمَّ بالرجوع. ولكن الكائن كلَّمه وطمأنه قائلاً بأنه فوهو ماناه، أحد الكائنات الروحانية الستة التي تحيط بالإله الواحد أهورا مزدا وتعكس مجده. ثم أخذ الملاك بيد زرادشت وعرج به إلى السماء حيث مَثُل في حضرة أهورا مزدا والكائنات الروحانية المدعوة بالأميشا سبنتا؛ وهناك تلقَّى من الله الرسالة التي وجب عليه إبلاغها لقومه ولجميع بني البشر.
الزرادشتية قبل كل الأديان (قبل الميلاد) من 3000 عام تقريباً .. الإسلام نسخ مُعظم تعاليمها حرفياً .. وصلعم نسخ فكرة الوحي والبغل الطائرة (الإسراء والمعراج)

No comments:

Post a Comment